قريش فتعد العدة لمجابهته[1]، فقد كَتَمَ أمرَه حتى عن أقرب الناس إليه، فلم يعرف أحدٌ شيئًا عن أهدافه الحقيقية، ولا باتجاه حركته، ولا بالعدو الذي ينوي قتالَه. وتحرَّك الجيشُ حتى وصل مكة، فدخلها سلماً بدون قتال، إلا ما كان من جهة القائد المسلم خالد بن الوليد، إذ حاول بعضُ رجال [2]
فقد كَتَمَ أمرَه حتى عن أقرب الناس إليهddgdfdhf
ولا باتجاه حركته